استطاعت نوف الطعيمي أن تكسر هيمنة الرجال على مجال تقييم المنشآت الاقتصادية؛ لتصبح أول سعودية معتمدة من قبل الهيئة السعودية للمقيمين المعتمدين في تقييم المنشآت الاقتصادية، لها أحقية التوقيع على تقارير التقييم، لتنافس بذلك 30 رجلا حصلوا على عضوية هذه الهيئة.
وأكدت الطعيمي خلال حديثها لـ«عكاظ» أنها حصلت على عضوية الهيئة بعد تمكنها من اجتياز 4 اختبارات تخص الهيئة، إضافة إلى حصولها على ساعات خبرة طويلة تتجاوز 1500 ساعة في 5 أعوام سبقت طلب حصولها على عضوية الاعتماد، واجتيازها المقابلة الشخصية.
وحول كيفية تقييم المنشآت الاقتصادية، أوضحت الطعيمي أن هذا التقييم يعتمد غالبا على الفن لا المعادلات الحسابية البحتة، لافتة إلى أنها اكتشفت ذلك بعد خبرتها في تقييم عدد من منشآت «الأغذية، والتجزئة، والتعليم»، إذ توجد العديد من الأمور غير الملموسة التي لها قيمة مادية يجب مراعاتها في تقييم المنشآت الاقتصادية.
وعن العقبات التي واجهتها كامرأة، نفت الطعيمي وجود أي عقبات واجهتها في تجربتها. وطالبت جميع السيدات اللاتي يمتلكن خبرات في تقييم العقارات بالتقدم للحصول على عضوية هيئة المقيمين، وألا يكون الحياء عائقا أمامهن.
وأشارت إلى استقبالها طلبات العديد من الفتيات والسيدات الراغبات في الحصول على عضوية التقييم في الفترة الأخيرة.
ونوهت إلى أنها ستدعم السيدات الراغبات في الحصول على دعم للدخول في مجال تقييم المنشآت الاقتصادية، وقالت: «طموحي مساعدة النساء على اقتحام هذا المجال، وسأعطي دورات خارج ساعات عملي، وأطمح لأكون مدربة في هذا المجال مستقبلا».
وأكدت الطعيمي خلال حديثها لـ«عكاظ» أنها حصلت على عضوية الهيئة بعد تمكنها من اجتياز 4 اختبارات تخص الهيئة، إضافة إلى حصولها على ساعات خبرة طويلة تتجاوز 1500 ساعة في 5 أعوام سبقت طلب حصولها على عضوية الاعتماد، واجتيازها المقابلة الشخصية.
وحول كيفية تقييم المنشآت الاقتصادية، أوضحت الطعيمي أن هذا التقييم يعتمد غالبا على الفن لا المعادلات الحسابية البحتة، لافتة إلى أنها اكتشفت ذلك بعد خبرتها في تقييم عدد من منشآت «الأغذية، والتجزئة، والتعليم»، إذ توجد العديد من الأمور غير الملموسة التي لها قيمة مادية يجب مراعاتها في تقييم المنشآت الاقتصادية.
وعن العقبات التي واجهتها كامرأة، نفت الطعيمي وجود أي عقبات واجهتها في تجربتها. وطالبت جميع السيدات اللاتي يمتلكن خبرات في تقييم العقارات بالتقدم للحصول على عضوية هيئة المقيمين، وألا يكون الحياء عائقا أمامهن.
وأشارت إلى استقبالها طلبات العديد من الفتيات والسيدات الراغبات في الحصول على عضوية التقييم في الفترة الأخيرة.
ونوهت إلى أنها ستدعم السيدات الراغبات في الحصول على دعم للدخول في مجال تقييم المنشآت الاقتصادية، وقالت: «طموحي مساعدة النساء على اقتحام هذا المجال، وسأعطي دورات خارج ساعات عملي، وأطمح لأكون مدربة في هذا المجال مستقبلا».